Uncategorized

مورينيو يطرد تشافي وإنييستا من برشلونة.. وميسي بمهب الريح

مع ختام موسم 2007 / 2008، انتهت حقبة المدرب الهولندي فرانك ريكارد مع برشلونة، بعدما احتل الفريق المركز الثالث في الليجا وودع دوري الأبطال وكأس الملك من نصف النهائي.

وكان لزاما على خوان لابورتا رئيس النادي وقتها، اختيار مدير فني يستطيع إعادة الهيبة للفريق، ويكون عالما ببواطن البيت الكتالوني، فاتجهت أنظاره نحو البرتغالي جوزيه مورينيو.

فبحسب صحيفة موندو ديبورتيفو الكتالونية فإن لابورتا وضع مورينيو في حساباته، نظرا لتألقه في هذه الآونة مع تشيلسي، وسابق عمله في البارسا مساعدا ومترجما للمدرب بوبي روبسون، في تسعينيات القرن الماضي.

إلا أن المحامي الكتالوني استقر في النهاية على الاستعانة ببيب جوارديولا، المغمور وقتها على المستوى التدريبي، لينجح رهانه ويتمكن الإسباني من صناعة أمجاد أسطورية للبارسا، بعدما كون فريقا خرافيا هيمن على أوروبا بإنجازات عديدة على رأسها سداسية تاريخية في 2009.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى